السادس. إمكانية الوصول للأشخاص ذوي الإعاقة:
أ. يتمتع تصميم الويب بالقدرة على جعل المحتوى والخدمات الرقمية في متناول الأفراد ذوي الإعاقة.
ب. إن تنفيذ ممارسات التصميم التي يمكن الوصول إليها، مثل العلامات الدلالية المناسبة والنص البديل للصور والتنقل باستخدام لوحة المفاتيح، يضمن أن مواقع الويب قابلة للاستخدام من قبل الأشخاص الذين يعانون من إعاقات بصرية أو سمعية أو حركية.
ج. يعزز تصميم الويب الذي يسهل الوصول إليه الشمولية، ويمكّن الأفراد ذوي الإعاقة، ويعزز الوصول المتساوي إلى المعلومات والموارد الرقمية.
سابعا. الاستدامة البيئية:
أ. تساهم المواقع الإلكترونية والمنصات الرقمية في الاستدامة البيئية من خلال تقليل الحاجة إلى الموارد المادية وتقليل انبعاثات الكربون.
ب. تعمل
المعاملات عبر
الإنترنت والتجارة الإلكترونية والاتصالات الرقمية على تقليل الاعتماد على الورق والنقل واستهلاك الطاقة المرتبط بالطرق التقليدية.
ج. يمكن لمصممي الويب المساهمة في جهود الاستدامة من خلال تحسين أداء موقع الويب، وتقليل أحجام الملفات، وتعزيز الممارسات الصديقة للبيئة في المجال الرقمي.
للمزيد من المعلومات
سيرفرات عالمية
ثامنا. التعبير الشخصي والإبداع:
ج: توفر مواقع الويب للأفراد منصة لعرض تعبيراتهم الشخصية وإبداعهم ومواهبهم الفريدة.
ب. تمكن المدونات الشخصية والمحافظ والمعارض عبر
الإنترنت الأفراد من مشاركة أفكارهم وأعمالهم الفنية وصورهم الفوتوغرافية ومشاريعهم الإبداعية مع جمهور عالمي.
ج. يلعب تصميم المواقع الإلكترونية دوراً محورياً في إنشاء مواقع إلكترونية جذابة ومعبرة بصرياً وتعكس شخصية الفرد ورؤيته الفنية.
تاسعا. تصور البيانات وتصميم المعلومات:
ج: يتضمن تصميم الويب تقنيات تصور البيانات وتصميم المعلومات لتقديم معلومات معقدة بطريقة واضحة وجذابة.
ب. تعمل الرسوم البيانية والمخططات التفاعلية والتمثيلات المرئية للبيانات على تعزيز الفهم وتسهيل اتخاذ القرار وتعزيز الرؤى المستندة إلى البيانات.
hgluhlghj ufv hgYkjvkj