عرض مشاركة واحدة
قديم 11-01-2020, 08:10 AM   #1
ضياء
Senior Member
 
رقم العضوية : 353
تاريخ التسجيل : Sep 2018
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,405
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
جهات الاتصال :

ضياء غير متواجد حالياً


أوسمة العضو
لاتوجد أوسمة لـ ضياء
افتراضي البروفسور رشــوان: الزواج بين البدع المقيتة و الشريعة البيضاء




البروفسور رشــوان: البيضاء l


بسم الله و بحمده و الصلاة على من لا نبي بعده - البروفسور رشـــوان يتقدم للزواج

للتواصل مع البروفسور رشـــوان في عرضه للزواج

PROF.RUSHWAN@YANDEX.COM

البروفسور رشــوان: بدع الزواج سبب العنوسة بل و الأسوأ العقاب من جنس العمل

البروفسور رشــوان: أتقدم للزواج من مسلمة دينه كفرت بالبدع و قدمت الله و رسوله على ما سواهما

الدكتور الزمزمي: حان الوقت للأمة أن ترجع لدينها بعدما رآت كامل التحذير المستقبلي للحبيب محمد صلى الله عليه و سلم

النظر للزواج بغير ماكان ينظر له الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم و الصحابة و الصحابيات بتعاليم من الله عز وجل هو ما جعل

الزواج مشكلة و ليس حل

فالأمة بأجيالها التي فشلت جيل بعد جيل بالإعراض عن تعاليم الله "الذكر" اصبحت في أغلب نواحيها معيشتها ضنكاً و بالطبع مع ضياع

العلم "بقبض العلماء" إما بالموت او السجن أو التصفية أصبحت الأمة بالفراخ الدايخة تتمسك بما بقى في ذاكرتها الطيبة من

الخير ادباً لا فقهاً

فالأمر بإنكاح الايامى و الصالحين لا يطبق فتجد الملايين الآن بدون زواج

وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

فالفقر لم يكن أبداً كما يظن من حادوا بالأمة إلى درب الهلاك الدنيوي مانعاً ابداً للزواج فالزواج ليس للمال بل لمشاركة المسكن تحت طاعة الله و بكلمة "قد قبلت" أمام الشهود - هل هناك ابسط من ذلك لإستجلاب البركة للحلال و الأمر بالإصلاح بين الزوجين لا يطبق بحجة المحايدة - لا حجة فوق حجة الله

وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَٱبْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصْلَٰحاً يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيْنَهُمَآ

و بالتالي يخاف المقبلين على الزواج من خطأ الإختيار و لا يأمنون من يصلح الأمور لو جار احدهم على الآخر و خاصة من الرجل "لا حول و لا قوة إلا بالله" فتخرج المرأة كل أسلحتها من قبل الشقاق غباءً فيحدث الشقاء - إنها الإستجابة للشيطان لمجرد عدم إئتمان المجتمع في القيام بواجبه في أمره تعالى

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

وهذا الأمر للإصلاح بين الأهلين إن إختلفوا في الإصلاح بين الزوجين في آية الشقاق و بالتالي خذلت الأمة الإسلامية نفسها في رعاية نفسها فإذ بالزواج أصبح مغامرة غير محسوبة فاتحاً الباب للأسوأ و العياذ بالله و إذ حتى بالعقود التجارية بها من الإشتراطات لتأمين الطرفين اكثرمن إشتراطات التنفيذ و تقنيات معايير التوريد للمتفق عليه حتى الأمة فقدت سلامة تحويل الأموال بينها و السبب واحد - الإعراض عن أوامر الله و ليتهم لديهم بديل فعال و لن يكون- لا بديل فعال عن الحلول الإلهية العبقرية ناهيكي عن إضافة كل حرام للزواج فيصبح الحرام نفسه أقل حراماً من الزواج كسر باغي الحلال بمتطلبات لم يأمر بها الله ولا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم

أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ

فما يرضى لنفسه من سكن فلتسكن معه لا زيادة و لا نقصان و لا متطلبات التمس ولو خاتما من حديد فقد شرع الله تعالى النكاح استجابة لنداء الفطرة وصيانة للأخلاق لا للتربح و بالتالي تجد غلو المهر إما لربط المغفل قبل أن يكتشف علاقتها السابقة - اللهم عافي اعراضنا و أعراض المسلمين أو لتأخذ أموال كافية تحسباً لقرار تركه له - أليس ستتركه ايضاً - و لكنها الأنانية الشخصية التي دمرت الأمة من الداخل و السبب واضح - الإعراض عن ذكر الله " أوامره" و بالتالي المعيشة الضنك التي رايتها في كل أنحاء الأمة أثناء سفري و تنقلي للبدء من الصفر تنفيذا لإستراتيجياتي لشباب او شابات المسلمين كمثال حي من نفسي قصة القنطار ﴿ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا ﴾ هذا ما حصلت عليه خلال طول حياة زوجية حلالً و هبة ثم حدث طلاق و ليس المهر لأن البعض تكون اخذت مهرها بالفعل

الزواج في الإسلام يا أمة محمد صلى الله عليه و سلم هو معيشة زوج وزوجة معاً بكلمة الله - فقط لانهما يريا أن عيشهما معاً سيقربهما من طاعة الله اكثر و أن الجنس بينهما مبارك و أنهما قادرين على ممارسة تلك العلاقة بشروط الله التي جهلتها الأمة حالياً إسئلي إي إثنين مقبلين على الزواج, هل درستما حقوق الزوج و الزوجة في الإسلام؟ ستجدي زوجين من كل عشرة للاسف و الآخرين كانا مهتمين بما نشرته الأفلام و المسلسلات التي مولها فاسقي الأمة لمنع الزواج بالذم فيه و نشر الزنا سبب فقر المجتمعات و بالتالي لأن الصحابه و الصحابيات كانوا أكثر فهماً منا لحقيقة الزواج الحلال المبارك فكنت ترى العديد من الزواجات المتكررة و المتعددة بل بعض حالات الطلاق فإذ بالزواج يخطب لطليقته من الطلقه الأولى كعمل صالح في سبيل الله بلا ضغينة لا تصدقي, إبحثي عن قصة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبة و الآن نجد من ترفض التعدد و اقول لها و كيف ستقفين أمام العزيز القدير يوم القيامة و تقولي له أنا حرمت ما أحللت سبحانك - تعالى الله عما يصفون العقاب على هذا العمل لا يؤخر للآخرة بل في الدنيا حتى تلوذ الخمسين إمرأة بالرجل الواحد من قلة الرجال في الفتن القادمة - ألم تكون هذا المرأة *تكره الثانية فما رأيها في عقاب الخمسين؟ الزواج في الإسلام لا يزيد عن رغبة زوجين في المعيشة معاً بكلمة الله - إن إستمر كل منها في مراعاة الآخر طبقاً لأوامر الله إستمر الزواج و إن فشل احدهما و رأى الأخر أنه له لا صبر له أو لها في الإستمرار كان تطبيق اية الشقاق و إن تقاعس الأهل جهلاً أو خروجاً عن الشريعة قام بها فضلاء و فضليات المجتمع المسلم و اصبح فرض عين و لا كفاية مادام هناك شقاق لدى زوجين مازال موجوداً في المجتمع ألا ترين كيف كان يفرغ الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم نفسه لقضايا الزواج و النساء تفرغه للحرب و السبب أن الاسرة هي نواة المجتمع المسلم كما أراده الله و يكاد ينجح أعداء الأمة في تدميرها بتواطؤ محلي

إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يجيز الرجوع من الجهاد في سبيل الله من أجل الزوجة و هو ذورة سنام الإسلام و ترك تلك الفريضة الغائبة حتى على مستوى مجاهدة النفس و إعلان بيوت المسلمين تحت حكم الله هو السبب الرئيسي لذل الأمة حالياً كما حذرنا الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم

"إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم"

بل إن العديد من اسباب التنزيل على الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم كان للإصلاح الزوجي

قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً (28) وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً (29)

بل براءة أم المؤمنين و حبيبة أحب خلق الله عائشة رضي الله عنها

﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾

هذا يظهر فداحة ترك دعم الزواج كمحور رئيسي تقوم به دعائم الأمة المنتصرة من ينظر للزواج كفرصة سريعة لقضاء الوطر ثم إستغلال المؤمنه - أو من تنظر إلى الزواج كفرصة لإلصاق ما فعلته في الحرام و خطف مبلغ من المال مع بعض المتعة - كلاهما يفتنان المؤمنيين و لهما عذاب اليم بوعيد من الله إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ

ما ستراه اللأمة و الله اعلم بعد 2020 هو عقاب الإعراض عن الذكر "أوامر الله" اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد

كيف يزوجا ما لم يدرسا الحقوق و الأحكام فيصبح الطلاق صيحة جهل أمة تتندر عليها بقية الأمم

و كيف لا ننكح الايامى و الصالحين العالمين بحقوق دين الله و نترك في شارعنا من يبيت و تبيت بدون زوجة و نرعاهما بعد الزواج فيرعوا من بعدنا - أوصلت الأنانية و القبلية و العنصرية و التحيز لهذا الحد - فلا تلوموا إذاً أعدائكم لكراهيتهم دمائكم

كيف نسمح بالتجارة لمن لم يجتاز مساقات البيوع و نقبل الربا بين اظهرنا و من تكلم في ذلك سميناه متطرفاً - و هل الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم عندما إستجاب لأمر الله ووضع ربا بني عبد المطلب كان متطرفاً يا أو لي العقول و الالباب

وَأَوَّلُ رِبًا أَضَعُ رِبَانَا رِبَا عَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

كيف يرى الموظف و *الشرطي مايعلم أنه شرعاً ظلماً و يحيد عن حماية المظلوم - لن تجد من ينجدك عندما تجتاح بلدك و ترى القتل يدور و البنات ....... لا حول و لا قوة إلا بالله - كنت قد منعتها المؤمن من قبل - فالعنوسة فقط أول العقاب و حتى لم تتحرك فانتظر الاسوأ

كيف تتجرأ و تدعم من حاد الله و رسوله و لو تخيط لهم ثياباً أو تشتري أو تبيع لهم أو حتى تدخلهم بيتك فتصبح عند الله معواناً للذين ظلموا - لا تلومن إلا نفسك

الإكتفاء بالتنظير خطأ كبير

وتعليم العبادات فقط هو دعوة للأمه بالشلل عن حركة الحياة

تحزن عندما ترى أن أغلب قطاعات العاملين في أمر الدعوة مازالوا يعملوا بالتنظير

۞ وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) - التوبة

قد سبقتكم أغلب جماهير الأمة ايها السادة ففي الوقت الذي مازلتم منشغلين في تفوق القرآن و سلامة الإسلام من الإرهاب و هو تحصيل حاصل إستوعبه العالم رغم تضليل الإعلام الصهيوني تعدتكم بقية الجماهير للمشي بالمعروف بين الناس و إرجاع الحقوق و تقديم الإيمان عملياً




منتديات شقاوه منتدى شقاوة منتدى سويقي اسواق سوق

ثقافه، حراج ،سوق ، اسواق برامج ، امن حاسوب، استشارات، تصاميم





hgfv,ts,v vaJJ,hk: hg.,h[ fdk hgf]u hglrdjm , hgavdum hgfdqhx vaJJ,hk



    رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17