قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا
كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي
يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
كما قال أمير الشعراء أحمد بك شوقي في ابياته الخالدة عن المعلم، والتي نحن في أمس الحاجة للتذكير بها في هذه الأيام، فقديماَ كان للمعلم مكانة لا يضاهيه فيها أحد. أما الأن فكل يومان نجد البرامج الحوارية تطل علينا بحوار بين شخصين عن احترام المعلم وعبارات عن المعلمة، خاصة بعد كل ما يحدث لهم ومنهم في مدارسنا فأين نحن من هذه الأبيات وهذه الأيام الآن؟
uk hpjvhl hglugl